الحداثيون وصفوه بالإخواني… السلفيون وصفوه بالليبرالي والعلماني والرأسمالي… بعضهم ألصق به «تهمة» الولاء لقطر، ونعته بالاصطفاف ضمن دائرة علماء السلطان… والبعض الآخر أدرجه ضمن جماعة موصوفة بالإرهابية… أما هو، فيؤكد أن هذه الأوصاف لا تعنيه في شيء، وإنما تلزم مَن يطلقها فقط، ويقول إن مواقفه وآراءه يعبّر عنها من خلال مقالاته وكتاباته وحواراته. إنه العالم المغربي الدكتور أحمد الريسوني، الرئيس الجديد للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي استضافه برنامج «بلا قيود» منذ أيام، على القناة العربية لـ»بي بي سي» البريطانية، حيث قال إنه يتحدث في حدود الإسلام الذي فتح الباب واسعا…
تابع